|
منتدى الدعم التربوي تبادل الخبرات و التجارب - مواضيع الامتحانات و التمارين و الدروس حسب المنهج المقرر بالجزائر و الوطن العربي. |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
2018-12-20, 11:41 | : ( 1 ) | |
|
ملخص شامل لمعظم مفاهيم التربية
البيداغوجيات : الأهداف ، الكفاءات ، المشروع ، الخطأ ، المعرفة بيداغوجيا الأهداف 1- مفهوم الهدف البيداغوجي: الهدف: في الأصل ينتمي إلى المجال العسكري و يعني الدقة و التحديد. و في الاصطلاح التربوي؛ سلوك مرغوب فيه يتحقق لدى المتعلم نتيجة نشاط يزاوله كل من المدرس و المتمدرسين. و هو سلوك قابل أن يكون موضوع ملاحظة و قياس و تقويم. / محمد الدريج. 2- أهمية الهدف البيداغوجي: - تحديد المحتويات - تحديد الطرائق و التقنيات البيداغوجية - ضبط النتائج و تقويمها. 3- المرتكزات الأساسية لبيداغوجيا الأهداف: - الأصول النظرية : الفلسفة البرغماتية، التطور الصناعي بالمجتمع الأمريكي ، النظرية السلوكية. - المبادئ التي قامت عليها:العقلنة، الأجرأة( تفتيت العمل )، البرمجة( تنظيم العمل لتحقيق الهدف) 4- مستويات الأهداف: الغايات( السياسة التربوية و التعليمية العامة) المرامي(ما يتوقع من التعليم) الأهداف العامة( أهداف برنامج أو جزء منه) الأهداف الخاصة( موضوع محدد) الهدف الإجرائي( يصاغ في عبارات واضحة و دقيق تشمل التغير السلوكي المزمع إحداثه لدى المعلم معرفا أو وجدانيا أو معياريا ثم شروط الإنجاز و معايير التقويم) 5- مجالات الأهداف: - المجال المعرفي: النشاط الفكري لدى الإنسان و خاصة العمليات العقلية؛ حفظ،فهم، تحليل... - المجال الوجداني العاطفي: الحوافز و الاهتمامات و المواقف و القيم و مبادئ السلوك... - المجال السيكو-حركي : تكوين حركات أو إنجازات مهارية متناسقة و منتظمة.. 6 - صنافات الأهداف البيداغوجية: - صنافة بلوم للأهداف العقلية- المعرفية: اكتساب المعرفة و تذكرها، الفهم، التطبيق، التحليل، التركيب، التقويم . - صنافة كارثوول للأهداف الوجدانية- العاطفية: التقبل، الاستجابة، بناء القيم و الحكم عليها، تنظيم القيم، التميز بقيمة. - صنافة هارو للأهداف السيكو-حركية: الحركات الأساسية، الاستعدادات الإدراكية، الصفات البدنية، المهارات الحركية، التواصل غير اللفظي. * الانتقادات: - الإجرائية نزعة سلوكية يؤدي الإغراق فيها إلى الآلية على مستوى التعلمات. - صعوبة تحقيق بعض الأهداف الإجرائية مع تداخل المراقي الصنافية حين التعلم - هذا النموذج يخنق الابتكارية و الإبداعية لدى المدرس و يجعله أسير الجذاذة النمطية و يؤدي إلى السلوك المتكرر - الإغراق في التقنية و هذا من شأنه التأثير في فكر المتعلم و يجعله متقوقعا و محدودا. - المرجعية النظرية لهذا النموذج (السلوكية) تفتت التعلم إلى مكتسبات جزئية و مجزأة. - النموذج يفقد التعلم إطاره السوسيو- ثقافي، و يحوله إلى مجرد سلوكات محايدة و ميكانيكية ومجردة. و بشكل عام فإن النموذج جعل المتعلم عنصرا سلبيا و يقبل كل تعليم مبرمج بناء على خطة و اختيار لم يكن شريكا فيهما. فيخضع لتوقعات المدرس، منفذا لتعليماته، مكتسبا في النهاية تعلما محدودا و مشروطا يتميز بخاصيتين: . خاصية تجزيئية: الأهداف الإجرائية. . خاصية غيرية: عدم إشراك المتعلم. و على هذا الأساس جاء مدخل الكفاءات كاختيار تربوي استراتيجي: الكفاءات: * حسب لبوترف: حسن التصرف * دوكتيل و رويجرز:"إمكانية تعبئة ,بكيفية باطنية,لمجموعة من الموارد المندمجة بهدف حل صنف من الوضعيات-مسألة": - إمكانية: تعني أ الكفاءة توجد عند الفرد كطاقة تم اكتسابها عبر وضعيات معينة و بإمكانه إبرازها عند الحاجة - بكيفية باطنية : استقرار الكفاءة - حل صنف من الوضعيات مسألة: الكفاءة محدودة و مضبوطة في صنف من وضعيات لها ثوابت و قواسم مشتركة. *مميزات الكفاءة: - خاصية الحشد لمجموعة من الموارد المندمجة (معرف,آليات,قدرات،مهارات...) - خاصية الغائية: ما يحشده التلميذ من موارد متنوعة يكون قصد القيام بنشاط أو بحل مشكل مطروح. - خاصية الصلة بين صنف من الوضعيات - خاصية قابية التقويم. *الكفاءة و المفاهيم المجاورة: - القدرة: نشاط فكري ثابت قابل للنقل في حقول معرفية مختلفة. - المهارة: التمكن من أداء مهمة محددة بفعالية و نجاعة. - الأداء: القيام بمهام في شكل أنشطة أو سلوكات آنية و محددة قابلة للملاحظة و القياس. - الاستعداد: صفات داخلية تجعل الفرد قابلا للاستجابة بطريقة قصدية. *أنواع الكفاءات: - الكفاءات النوعية: - مرتبطة بمجال معرفي/مهاري/وجداني واحد. - مرتبطة بنوع محدد من المهام تندرج في إطار مواد دراسية محددة. - الكفاءات المستعرضة(الممتدة): - لاترتبط بمجال محدد بل يمتد توظيفها. - تمثل درجة عليا من الضبط و الاتقان. - امتلاكها يشترط تعلما مسترسلا طيلة الحياة الدراسية. *الفرق بين القدرة و الكفاءة: - القدرة شاملة و عامة أكثر من الكفاءة التي هي أكثر نوعية. - القدرة تتطور عبر و ضعيات مختلفة و متنوعة , بخلاف الكفاءة التي تتطور عبر فصيلة من الوضعيات لأنها أكثر تخصصية. - القدرة غير قابل للتقويم. - أحيانا تكون الكفاءة غير تخصصية(كفاءات ممتدة) *الفرق بين الكفاءات و الأهداف السلوكية: في البداية يجب الإشارة إلى أن المقاربة بالكفاءات لا تنفي ضرورة تحديد الأهداف. - المقاربة بالكفاءات تعطي معنى أهم و أشمل للتعلم مقارنة مع المقاربة بالأهداف - المقاربة بالكفاءات تنطلق من وضعيات محددة لتحقيق هدفها و تعطيه دلالة، بينما المقاربة بالأهداف تنطلق منم هدف معين يتم تقطيعه إلى أهداف إجرائية على أساس أنه في النهاية سيتحقق الهدف الأعم. و لكن هذه الطريقة غير مضمونة. - من بين دواعي تجاوز بيداغوجيا الأهداف هي كونها لا تستجيب لكل الوضعيات التعلمية, فالحديث عن الأهداف السلوكية معناه استجابة الذات لمثير معين دون اعتبار للظروف المحيطة و خصوصيات الذات. - المقاربة بالكفاءات تهتم بالتصرف (مجموع مكونات الشخصية) بينما المقاربة بالأهداف الإجرائية لا تهتم إلا بجانب من التصرف و هو السلوك. *إن الكفاءة تمثل الاستعداد الذي يكون عليه المتعلم في نهاية فترة تعلمية معينة ، يعده للتكيف مع مختلف الوضعيات التي تواجهه، بحيث يسلك السلةوك المناسب في اتلوقت المناسب و هكذا تكون الكفاءة على أعلى مستوى من الأداء الفكري و المعرفي و المهاري و الوجداني، و لذلك فإن تحقيقها يقتضي اعتبار مجموعة من العوامل البيداغوجية المندمجة ؛أبرزها الوضعيات التعلمية و البيداغوجيا الفارقية و التنشيط... ******************** بيداغوجيا حل المشكلات: بيداغوجيا تقترح وضعية-مشكل معقدة تستدعي مواجهة التلميذ لمجموعة من التعلمات المتداخلة و المتمحورة حول هذه الوضعية. تقوم طريقة حل المشكلات على مايلي: يوضع المتعلمون-فرادى و جماعات- في وضعية تتطلب حل مشكل من إعداد المدرس.وتقوم هذه الطريقة علىة مسلمة ترى بأن المتعلمين يستوعبون بشكل أفضل حين يفكرون بأنفسهم في المشكل. في المقابل يكون المدرس قد هيأ التلاميذ مسبقا و حفزهم على العمل. و خلال الحصة فإنه يكون رهن إشارتهم. و الملاحظ عموما أن الوقت الخصص للتعلم هنا أطول مقارنة بطرق أخرى غير أنه يضمن مكتسبات عميقة. 1- الوضعية التعلمية: وجود المتعلم في مجال يعده سيكولوجيا و ماديا للتعلم. أي وجوده ضمن مجموعة من المعطيات الذاتية و الاجتماعية و المدرسية التي لها علاقة بالكفاءة المراد تحقيقها. يمكن تحليل الوضعية التعلمية إلى مجموعة من المركبات: - العامل الذاتي للمتعلم: خصوصياته السيكولوجية و الاجتماعية - العامل الديداكتيكي : الجوانب الميسرة للتعلم. - العامل التواصلي: يدخل ضمن الطرائق التشاركية: دينامية الجماعات. الوضعية التعلمية تمكن من تنظيم التعلم: - الكفاءة المراد تحقيقها: مجموعة من الأهداف التي لا تعتبر غاية في حد ذاتها. - يتطلب إحراز ذلك مراعاة حاجات المتعلم و مكتسباته ، و الانطلاق منها بناء على مجموعة من الشروط و الأدوات البيداغوجية : و التي من ضمنها البيداغوجيا الفارقية و تقنيات التنشيط و التقويم و الدعم... 2- مميزات الوضعية المسألة: - الإدماج: يقصد به استحضار التعلمات السلبقة لحل وضعية-مسألة جديدة - توقع المنتوج: ينتظر من التلميذ أن يجد حلا للوضعية حيث يكون هو الفاعل الأساسي فيها و ليس المدرس. - الوضعية- المسألة ليست بالضرورة وضعية تعلم. - الوضعية-المسألة وضعية مفتوحة في غالب الأحيان , بحيث تقبل أكثر من حل أو من طريقة للحل. - بالإمكان اقتراح الوضعيات مسألة للتثبيت و الدعم و التقويم. 3- مكونات الوضعية- المسألة: - المعينات: العناصر المادية التي تقدم للتلميذ - الأنشطة: ما سيقوم به التلميذ - تعليمات العمل الوضعية تكون ذات دلالة إذا كانت مشوقة و محفزة للتلميذ حتى يكون فاعلا و مستثمرا لتعلماته. بيداغوجيا المشروع: المشروع هو ما ننوي فعله, فهو تفكير قصدي موضوعه فعل أو نشاط مجال تحقيقه هو زمن المستقبل.و المشروع يركز على العمل في مجموعات عبر مجموعة من الخطوات: - تنبي المشروع بغايات قريبة أو منسجمة مع الغايات المؤسسية. - يبنى المشروع وفق تصاميم باعتماد الملاحظة. - تنفيذ المشروع وفق التوجهات الفردية داخل المجموعة و نجاح المشروع مرتنط أساسا باعتباره: . طريقة للتعليم . وضع المتعلم مركز فعل التدريس . النظر إلى المدرسة بكونها "صورة مصغرة للحياة الاجتماعية" ******************** 1-بيداغوجيا المشروع: بيداغوجيا تتبنى المشروع استراتجية للتعليم و التعلم,متمركزة حول المتعلم قوامها مجموعة من المشاريع تنجز عبر مسار : تحديد الأهداف و برمجة , و وسائل, و زمن التنفيذ. و لبيداغوجيا المشروع 5 وظائف؛ اقتصادية انتاجية, علاجية, ديداكتيكية, اجتماعية, سياسيبة. 2- مشروع العمل التربوي: صيغة من صيغ بيداغوجيا المشروع أساسه تجنيد مجموعة من المتعلمين, و إشاعة نشاطات تربوية محركها الأساسي الرغبة في تحقيق الهدف. يبدأ هذا النوع بتحديد أهداف من قبل المدرس و جماعة القسم (إنشاء إذاعة المؤسسة, إعداد مجلة) , و توضع رهن إشارتهم الوسائل , يستحسن أن تكون المبادرة من صميم اهتماماتهم . 3- المشروع البيداغوجي: يعتبر P.gillet مشروعا بيداغوجيا " كل مشروع يصف , باستعمال ألفاظ الكفاءات و القدرات, مواصفات الخروج التي يجمع حملها فرقاء العمل التربوي بخصوص نهاية تكوين أو سلك دراسي معين" 4- مشروع المؤسسة: يندرج تحت المسؤولية الخاصة للمؤسسات أي توزيع المتعلمين إلى أقسام و مجموعات, و استعمال الوسائل التعليمية , و تنظيم زمن التعليم و التوجيه و الاندماج المهني للتلاميذ, و التكوين المستمر للشباب و الكبار, و انفتاح المؤسسة على محيطها المحلي, و مواضيع الدراسة المكملة للبرامج الوطنية و العمل التربوي. 5- مراحل إنجاز المشروع: - الإعداد و التحضير: الانطلاق, تشخيص وضعية المؤسسة, اختيار المشروع, التصميم, الصياغة, المصادقة. - الإنجاز: التسيير و التدبير, التكوين, التواصل. - التتبع و التقويم: إعداد عدة التقويم, تنظيم وضعية التقويم, تحليل النتائج و اتخاذ القرار. ******************** بيداغوجيا الخطإ: الخطأ ضد الصواب, و يعنى الخروج عن الطريق المستقيم أي ؛ الزيغ . بيداغوجيا الخطإ : تصور لعمليم التعليم-التعلم يقوم على اعتبار استراتيجية للتعلم اعتمادا على كون الوضعية التعليمية تنظم على ضوء بنائي للمعرفة من طرف المتعلم من خلال: البحث الذاتي, التعلم الذاتي, التعلم عن طريق المناولة و ما يتخللها من أخطاء . يعتبر الخطأ : - طبيعيا: يفترض فيه كل شخص يقوم بمجهود منأجل المعرفة أو اكتساب المهارة. - إيجابيا: يترجم سعي التلميذ للوصول إلى المعرفة , بل بناء المعرفة ذاتيا. 1- الأسس العلمية لبيداغوجيا الخطإ: تستند هذه البيداغوجيا عل أساسين: - أساس سيكولوجي: علم النفس التكويني؛ تدرج تدخلات المدرس في سيرورة المحاولة و الخطإ - أساس ابستمولوجي: الخطأ نقطة انطلاق المعرفة " بلاشر" تتحكم في بيداغوجيا الخطإ ثلاثة أبعاد: - البعد السكولوجي: ربط تمثلات الذات و تجربتها بالنمو العقلي للفرد - البعد الابستمولوجي: يتجلى في الاعتراف للتعلم بالحق في الخطإ - البعد البيداغوجي: يتيح للمتعلم الخروج عن المألوف و ارتكاب الخطإ ومن تم الوعي بأهمية حرية الاكتشاف و الاختراع , و للمدرس العمل على أن يعلِّّّم أكثر من أن يحكم على أعمال المتعلم , و لعب دو المساعد من الخروج من قلق الذات إلى الحقيقة الموضوعية. 2- مقاربات الخطإ: أ- المقاربة الإبستمولوجية: تهتم بفحص أدوات المعرفة و الشروط السوسيو ثقافية و العصبية الدماغية لإنتاجها؛ . الخطأ يولد في صميم المعرفة. . الخطأ يوجد داخل صيرورة المعرفة . الأخطاء كواشف تمكن من معرفة التمثلات . السؤال و الخطأ يعتبران دليلا على حضور الذات و جهلها في آن واحد . المعرفة لا تبدأ من الصفر . أهمية المعارف القبلية في سيرورة التعلم و الكتساب و البحث ب- المقاربة الديداكتيكية: . النموذج التبليغي (الإلقائي): يتصور رأس التلميذ فارغة . الأخطاء ناتجة عن عدم قدرة على التذكر . النموذج السلوكي: يرد في غالب الأحيان الأخطاء إلى المدرس, الطرائق, المقررات؛ العلاج بدل العقاب. . النموذج البنائي : الخطأ ضروري لصيرورة التعلم . فهو ظاهرة صحية , يدل على دينامية التعلم . ج- المقاربة اللسانية: . المقاربة اللسانية التقابلية: كلما كانت اللغة الأم مشابهة للغة الهدف كانت الأخطاء ضعيفة. . المقاربة السيكولسانية: تفسر الأخطاء بالعوامل الاجتماعية. * لاحظ "كارتشوك" أن أكبر عملية في الدعم البيداغوجي هي عملية تحليل الأخطاء ذلك من خلال: - فهم العوام التي أدت إلى ارتكاب الأخطاء - التفكير في أسبابها مع التلاميذ و طبيعتها - تبني البيداغوجيا الفارقية * إن الاهتمام بالأخطاء من بين أساليب محاربة الفشل الدراسي ******************** بيداغوجيا المعرفة · مقوماتها: تأخذ بعين الاعتبار خصوصيات المتعلم و شروط وضعية التعلم : الصعوبات أثناء حل المشاكل، تعثرات المتعلم, حوافز المتعلم, حدود أعمال قدراته, استراتجيات تعلمه. المتعلمون مختلفون من حيث المكتسبات الثقافية و المعرفية, مختلفون من حيث الرغبة في التعلم و من حيث اسراتيجياتهم , و بالتالي ضرورة التنويع في الإمكانات و الوضعيات. + تنظيم عملية التعلم: - تحديد القدرات المراد تطويرها / مرحلة التشخيص - تنظيم طريقة العمل / مرحلة الإنجاز - العمل داخل فريق بيداغوجي / مرحلة التعاقد(المرونة) - تشخيص نقط القوة و الضعف / مرحلة التقويم + تقويم وتقدير الحاجات: الحاجة: المسافة التي تفصل الحالة الواقعية عن الحالة المرغوب فيها. تلبية الحاجة و إشباعها قد يتحول إلى موضوع حاجات أخرى . يمكن التمييز بين 7 حاجات؛ العقلية, الوجدانية, الجنسية, الخلقية, الفنية, المهنية, الاجتماعية. الحاجات التربوية يمكن أن تكون عقلية, وجدانية... والحاجة يمكن أن نعبر عنها بكونها عدم التوازن الحاصل بين الفرد و محيطه., بحيث يصبح لكل فرد حاجاته و تخضع بدورها لتراتبية خاصة. · أساليب التعلم: يعرف Malacam أسلوب التعلم بأنه " طريقة معالجة المشكلات التربوية و الاجتماعية بالاعتماد على الخبرات التي تتوافر في مخزون الفرد المعلرفي و البيئة الخارجية المؤثرة في المتعلم, كما يتضمن الأسلوب المستخدم من طرف المتعلم في حل أي مشكلة تواجهه خلال المواقف التعليمية" وهناك 4 أنماط للتعلم: الأسلوب المادي التتابعي( التسلسل المنهجي, التنظيم, المادية, تذك الفاصيل, التدرج في العمل...) الأسلوب التجريدي التتابعي(الشمولية,الوضوح,المنط ق, الاستقلالية,الابتكار..) الأسلوب المادي العشوائي(الارتباط بالبيئة، انعدام العقلانية, اقتراح عدة حلول..) الأسلوب التجريدي العشوائي(التخمينات, الشك و الحذر, شدة الحساسية, القدرة عل الإقناع, الانتباه, الدقة في الملاحظة...) · الأساليب المعرفية: أشكال الأداء المفضلة لدى الفرد لتنظيم ما يراه و ما يدركه, كأسلوبه في تنظيم خبراته في الذاكرة و أسلوبه في استحضار ما هو مخزون في ذاكرته ...إنها تعني الاختلافات الفردية في أساليب الإدراك و التذكر و التخيل و التفكير. كما ترتبظ بالفروق الموجودة بين الأفراد من حيث الطريقة في الفغهم و الحفظ و التحويل و استخدام المعلومات و فهم الذات. وقد حدد العلماء 10 أنواع من الأساليب المعرفية أهمها؛ الاعتماد/ الاستقلالية , التأمل/الاندفاع. للمزيد :قم بزيارة موقعينا: www.eshamel.net و www.eshamel.net |
|
|
||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ملخصات سريعة لطلبة البكالوريا في الرياضيات | أحمد خمقاني | منتدى تحضير البكالوريا 2024 | 1 | 2019-01-09 21:39 |
كل دروس التربية الإسلامية للرابعة متوسط | أحمد خمقاني | منتدى السنة الرابعة متوسط | 0 | 2018-11-14 13:20 |
أليس الله بكافٍ عبده | abou khaled | المنتدى الإسلامى العام | 0 | 2018-02-11 16:21 |
ملخص هام لدروس التربية المدنية [ السنة الرابعة متوسط ] | أحمد خمقاني | منتدى السنة الرابعة متوسط | 0 | 2017-04-17 12:40 |
أهميه دور التربية في تصحيح مفاهيم العولمة | نور ربيع | منتدى التعليم العالي و البحث العلمي (المواضيع المشتركة) | 0 | 2016-01-09 23:38 |