العودة   - > القسم الأدبي > فضاء الشعر الفصيح بأنواعه
التسجيل   البحث

فضاء الشعر الفصيح بأنواعه يحوي هذا الفضاء قصائد الشعر العمودي و شعر التفعيلة و قصيدة النثر
((لا تُوضع القصائد المنقولة هنا))

color=800080]color=800080]شهقات بكاء على أبواب القدر ياسمين أحمد القضماني لماذا نعلم أنَّ الوقت يداهمنا ونتناساه؟! لماذا نفوت على أنفسنا الكثير من الفرص الجميلة؟! لماذا نُبقي على مشاعرنا سجينة داخلنا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2008-03-24, 10:19   : ( 1 )
أملي القضماني

::من أعمدة المنتدى::


الصورة الرمزية أملي القضماني





           Syria



أملي القضماني غير متصل

شهقات على أبواب القدر

[color=800080][color=800080]شهقات بكاء على أبواب القدر

ياسمين أحمد القضماني

لماذا نعلم أنَّ الوقت يداهمنا ونتناساه؟! لماذا نفوت على أنفسنا الكثير من الفرص الجميلة؟! لماذا نُبقي على مشاعرنا سجينة داخلنا ونقيدها دائما بمعايير صارمة تمنعها من الانطلاق إلى أفاقها الرحبة؟! لماذا نتحفظ على مشاعرنا وتقلقنا فكرة الإفصاح عنها وإطلاق العنان لها لتسبح في سماء هذا الكون الرحب؟! ...لماذا ننتظر دائما المبادرة من الآخر؟!..فمن منا يضمن قادمه من الأيام أو حتى إنهاء يوما واحدا ...؟!




إن كان هناك أحدا يعلم مصيره وهو يريده أن يكون هكذا.. فهذا شئ آخر... أما الآخرون، والذين هم هنا الأكثرية، يطرحون على أنفسهم مثل هذا السؤال ولربما أكثر من مرة في اليوم الواحد... يتساءلون!! دافعهم هو الرغبة بمعرفة ذواتهم حقا والتقرب أكثر وأكثر من حقيقتهم..

تراهم يفكرون بشي معين، بدافع معين، ترك في نفوسهم أثرا جللا وجعلهم ينظرون للحياة بشكل مختلف.

بشكل مختلف، تعني بشكل معاكس للنظرة العامة السائدة عن الحياة بكونها مُنهِكة بـ "بماديتها وعدوانيتها".... مع إنَّ أسير هذه النظرة لربما هو في حقيقة أمره ضحية هذه السوداوية التي تكبر وتنمو وتؤكد على وجودها بسبب هذه النظرة التي يحملها "الشخص" تجاه الحياة..!

لا شئ يأتي علينا من خارج ذواتنا والنفوس ثؤثر على النفوس وطريقة تفكيرنا تؤثر على نفوسنا وهكذا تتوسع وتكبر الهالات والدوائر حولنا، سلبية كانت أم إيجابية... وأعلمْ أنه مهما حاول الفرد منا أن يُبقي نفسه ضمن الدائرة الإيجابية، فهو لن ينجح إلا بصعوبة لأن تلك الشرارات التي تُدّوِّر هذه الدوائر وتحافظ على ما يُعرف بـ "الاتصال الاجتماعي والتواصل الإنساني" فيما بين البشر، تجرف بطريقها الكثير من التأثيرات السلبية.. ولكن المواظبة والإصرار على محاولة حماية "دائرته الايجابية" لا بد وأنها ستعطيه مع الزمن عوازل حماية تقيه من التقاط السلبيات.

ربما يقول البعض بأني أقع في التنظير، ومن أنا وماذا واجهت في حياتي حتى أقدِّم خلاصات وأختزل "علما بحد ذاته" ببعض الكلمات!!... لا أعرف! ربما أبدو للبعض هنا وكأني أعطي توجيهات لغيري بينما أنا في الحقيقة عاجزة عن الإجابة على هذه التساؤلات..! ربما، لا أعرف، ولكن ما أعرفه حقا، هو أنني أفكر بهذه الأسئلة ويرضيني كبداية أنني أفكر سعيا للتغيير... فلا تقولوا لي أنتِ!! من أنتِ.. أنت مجرد فتاة عادية لم تواجه في حياتها صعوبات تستحق هذه الأسئلة... لا تقولوا لي حياتك جدا بسيطة وهي مليئة بمعايير جميلة إن كان في بيتك وبين أهلك وأصدقائك...! نعم، هذا صحيح هذا كله متوفر لدي ولكن للأسف لا يقدم الإجابة على سؤال يؤرقني: لماذا بدأت بالتخلي عنها متأثرة بتفاصيل تافهة تحيط بحياة كل شخص منا، تفاصيل أعطيتها من وقتي وجهدي أكثر مما تستحق حتى بدأت تستنفذ طاقتي فضعت لأنني لم أعط نفسي حقها في الظهور على حقيقتها، والتعبير عما يجول بخاطرها.... بل كنت أخاف حتى ظهورها.. ومرات أقول بأنها لا تستحق المقابل.. ولن أتركها لتكون هي على حقيقتها... بل سأكون "أنا" وليس "هي" الظاهرة أمام الجميع...! وهكذا بقيت على ما أنا لا أعرف من أكون..! ولكني حاليا تجاوزت هذه المرحلة وانتقلت إلى مرحلة عذاباتها "أمتع" لأني بتُّ أعلم كل هذا أفكر على أساسه...! بتُّ أشعر بالجمال والإيجابيات من حولي، أشعر بالحب لكل شئ، أحاول تجاهل "المسببات السلبية" ولكني اكتفيت "بالإستشعار عن بعد" كمن يخشى المواجهة.. كإنسان يجلس على شاطئ البحر في يوم جميل حار، يكتفي بالنظر لمياهه الزرقاء محاولا تبريد جسده بالتأمل دون الجرأة على "الغوص" ليبعد الجفاف عنه... أليست هذه مرحلة أصعب من الأولى؟ ألا تدل على أنني أغلب التنظير بل وأكتفي به؟! وأنا التي تعرف خير المعرفة أنَّ التغير يأتي من الداخل، وان لم أتغير فسيتغير كل شئ من حولي وسترحل عني بعيدا هذه البرهات الجميلة.. فالحياة تعطي وتعطي وتهدي الكثير لمن يعرف قيمة هذا العطاء... ولكني لا أزال أنتظر؟!!

اااه يا الهي.. أشعر بألم شديد.. أشعر بنفسي تتألم وهي تقول: أنِت! أنتِ كُفِ عن الكلام، توقفي عن الهذيان،... لماذا تهدرين الوقت على كتابة ما تفكرين به؟! هل تعلنيه لي أم للآخرين؟! أن تُشاركيني بما تفكرين به شئ جميل.. ولكن أن لا تفعلي ما تفكري به، شئ سيء حقا وهذا ببساطة يسمى غباء..!

نعم، أنت محقة أيتها النفس. لن أقول لك غير ذلك. فأنت لست بحاجة لاعتذار أو وعود.. أنت تبحثين عن الجميل في الوجود... لن أعدك بشيء لأني فاشلة بالوعود، ولكن نيتي للتغيير ولإراحتك موجودة..

وللحقيقة هناك حدث جلل مرَّ بحياتي هذه السنة جعلني أقول: وبصوت مسموع هيا تحركِ حتى لو بخطوات بطيئة.. المهم أن تتحركي.. وربما هذا الحدث الجلل هو الذي جعلني أكتب ما أكتبه..

فاجعة جعلتني أعي معنى اللحظات التي نعيشها.. فاجعة هي قدر ليس أمامنا إلا أن نرضى ونسلم بها.. فهذا أمر مقدر وفي أصله يكمن معنى دورة الحياة.. ولكنه كان بالنسبة لي مختلفا... كان عبرة.. وهذه العبرة إسمها "علاء"..

علاء أخي وصديقي، علاء الشاب المشاكس الذي كان عمره 21 سنة عندما رحل عنا.. ولا أعلم لماذا كان لهذه الفاجعة وقعا على نفسي مختلف عن أي مرة أخرى... لا أعلم ربما لأن الله كان قد خصَّه بصفات ميزته عن غيره وكانت ستجعله إنسانا مميزاً رائعا بمحبته للآخرين وبرحابة صدره ويدِ كريمة سبّاقة لمساعدة أيٍ كان برغم يفاعة سنه... علاء من الأشخاص الذين يُقصَدون للشعور براحة رفقته فقط... فسبحان الله كيف هي حياة الإنسان! أتعلم يا "علاء" ما يؤلمني أكثر شيء؟ عندما أتذكر اتصالك لي قبل رحيلك بيومين لتخبرني بأنك تنوي السفر بعد أسبوع أو أكثر بقليل للخارج، لدولة مجاوره قريبه بهدف العمل، لتسألني أن كنت بحاجة لشيء قبل سفرك لتقدمه لي.. وأنا اكتفيت بجواب مقتضب (سلامتك) وبالتمني لك بسفر موفق دون أن أقول لك أقل شئ.. شكرا لك يا علاء، شكرا لطيبتك، لأصالتك، شكرا لوفائك، دون حتى أن أعبر عما جال بخاطري من تلك المشاعر واكتفيت بكلمة (سلامتك)

كم يؤلمني ذلك، ويحزُّ بنفسي...

...وأتت الصدمة، فهل كان يجب أن أعلم أنك سترحل رحلة لا عودة بعدها, لأقول لك تلك الكلمات التي تستحقها؟!! فقط لكي لا أندم..!! لكي لا أتعذب..!! هل يعقل كم كنت أستخف بهذه الأحرف الأربعة /شكراً/.. لماذا لم اعبر لك عما اعتراني من امتنان لك!! لماذا اختصرت جدا كلامي وأنا كنت أريد قول الكثير...! أريد أن أتمنى لك حياة رائعة.. أن أقول لك كم أنت رائع.. ولكني صمتت واكتفيت بما قلته، لا اعلم السبب..! ربما كنت على أمل باتصال آخر منك، أو مني بك قبل يوم السفر مثلا... ولكنني حتى هذا لم أقله لك ..

عذرا منك يا علاء وقد بدأت بكلمة شكرا مع أنها متأخرة... أعرف أنك لم تنتظر لتسمع مني... وأعرف بنفس الوقت أنَّ الإنسان الصادق بأفعاله ونواياه لا ينتظر المقابل... ولكنك تستحق الشكر وأنا منذ سفرك أشكرك بقلبي وكثيرة هي المرات بإشعال شمعة لك...

علاء يا أخي, أمثالك يرحلون لكن يبقون وينثرون عطر روحهم النقية حولنا دائما.

أقول لكل من قرأ ما كتبت وتحمل حتى وصل للنهاية، عذرا ممن ندم على القراءة وقال مالي ومال مشاعرها الخاصة....

شكرا لكل شخص أعرفه، وعذرا بنفس الوقت عن أي سوء بدر مني.. وأرغب بشكر خاص لأشخاص معينين مقربين مني ولهم مكانة خاصة لدي على كثير من الأشياء التي قدموها لي وساعدوني بها ووقفوا بجانبي وأعطوني دفعات أمل للأمام ولا زالوا ...


سأختم بتاريخ 27/11/2007 ليس لأنه ذكرى رحيل علاء، بل لأنه باب بداية جديدة له...![/color][/color]



ملاحظة : هي إبنتي سنة ثانية كلية الهندسة المعمارية/جامعة دمشق

  رد مع اقتباس
قديم 2008-03-24, 10:55   : ( 2 )
hafida hadja

::من أعمدة المنتدى::


الصورة الرمزية hafida hadja





           Algeria



hafida hadja غير متصل

غاليتى املى

اضن ان من كتبت الموضوع هى ابنتك

كل كلمة اثرت فى نفسى

مشاعير غريبة احسستها

الله يوفق ياسمين ويحفظها

احبك فى الله اختى املى

  رد مع اقتباس
قديم 2008-03-24, 11:17   : ( 3 )
عبد السلام المسماري

شاعر وكاتب و محامي ليبي


الصورة الرمزية عبد السلام المسماري





           Libya



عبد السلام المسماري غير متصل

[align=justify]
أولا أختي الفاضلة أملي...


أحييك، واسمحي لي أن أحيي من خلالك المهرة الجولانية الأصيلة

" ياسمين"


كقراءة أولية لهذا النص .. وأنا الذي لم أعتد أن أعلن رأيي لمجرد قراءة أولية...
إنما أقول في هذه العجالة أن الإجابة على تساؤلات الذات تتحقق بالعودة إلى الذات نفسها ، وإعلاء شأنها بخلق الإنسجام الداخلي لها .. كوني كما أنتِ .. كما أرادك الله ... بشراً أكرمه بنعمة العقل.. ستعرفين الإجابة عن كل سؤال والمخرج من كل حيرة..
المسألة لا تتعلق بالتجربة أو بكبر السن .. فنحن في زمن يستطيع المرء- بحكم التراكم المعرفي- وسهولة الوصول إلى كنوز المعارف، فمهما صغر سن الإنسان في هذا العصر أصبح بإمكانه أن يعيش تجارباً لم تتسن لمن سبقونا.. تستطيعين أن تكوني كليوباترا إن شئت.. كما تستطيعين أن تكوني هيباتيا.. والفرق بَيّنٌ بين الشخصيتين.. إنما مفتاح الخوض في التجربة والتمثل هو النهل من المعارف ..
لا شك في أن الوقوف أمام فاجعة شخصية.. مسألة مهمة .. لكن مثل هذا الوقوف ينبغي ألا يطول.. الفواجع والمسرات الأفراح والأتراح هي محطات في رحلة حياتنا .. والوقوف عند إحداها سيعني توقف مسيرتنا . فالحياة لا تنتظر الواقفين.

  رد مع اقتباس
قديم 2008-03-24, 15:36   : ( 4 )
حسام غانم

شاعر و أديب


الصورة الرمزية حسام غانم





           Syria



حسام غانم غير متصل

أختي الغالية أملي

قرأت النص واعتراني العديد من الأسئلة أثناء قراءتي له

ربما مثل الكثيرين

لكن حينما وصلت ياسمين بنا الى سبب العقدة في النص

الا وهو غياب شخص ٍ عزيز وغالي بسماته الإنسانية الإيجابية

بدأت أدرك كم هو حجم المتاهة في الأسئلة التي يتركها غياب الأحبة في ذواتنا

الدخول في متاهات تفاصيل النفس البشرية والسباحة مابين عذاباتها وأفراحها يطرح الكثير من لأسئلة اللانهائية

التي ربما تؤرق أكثر من ان تريح

تحياتي لياسمين الوردة الخارجة من شجرة الياسمين الحلوة والشامخة أملي

دمتم بخير ومحبة

وبانتظار العدوى الشعرية لهذه الجميلة ابنتك

  رد مع اقتباس
قديم 2008-03-24, 18:37   : ( 5 )
أملي القضماني

::من أعمدة المنتدى::


الصورة الرمزية أملي القضماني





           Syria



أملي القضماني غير متصل

[QUOTE]غاليتى املى

اضاثرت فى نفسى

مشاعير غريبة احسستها

الله يوفق ياسمين ويحفظها
ن ان من كتبت الموضوع هى ابنتك

كل كلمة
احبك فى الله اختى املى[/QUOTE

حفيظة الغالية

مرورك وكلماتك يدخلن السكينة الى روحي واشعر بسعادة

هي ابنتي نعم وهي مبتدئة بالكتابة


اشكرك شكرا جزيلا

  رد مع اقتباس
قديم 2008-03-24, 18:44   : ( 6 )
أملي القضماني

::من أعمدة المنتدى::


الصورة الرمزية أملي القضماني





           Syria



أملي القضماني غير متصل

أولا أختي الفاضلة أملي...

أحييك، واسمحي لي أن أحيي من خلالك المهرة الجولانية الأصيلة


" ياسمين"


كقراءة أولية لهذا النص .. وأنا الذي لم أعتد أن أعلن رأيي لمجرد قراءة أولية...
إنما أقول في هذه العجالة أن الإجابة على تساؤلات الذات تتحقق بالعودة إلى الذات نفسها ، وإعلاء شأنها بخلق الإنسجام الداخلي لها .. كوني كما أنتِ .. كما أرادك الله ... بشراً أكرمه بنعمة العقل.. ستعرفين الإجابة عن كل سؤال والمخرج من كل حيرة..
المسألة لا تتعلق بالتجربة أو بكبر السن .. فنحن في زمن يستطيع المرء- بحكم التراكم المعرفي- وسهولة الوصول إلى كنوز المعارف، فمهما صغر سن الإنسان في هذا العصر أصبح بإمكانه أن يعيش تجارباً لم تتسن لمن سبقونا.. تستطيعين أن تكوني كليوباترا إن شئت.. كما تستطيعين أن تكوني هيباتيا.. والفرق بَيّنٌ بين الشخصيتين.. إنما مفتاح الخوض في التجربة والتمثل هو النهل من المعارف ..
لا شك في أن الوقوف أمام فاجعة شخصية.. مسألة مهمة .. لكن مثل هذا الوقوف ينبغي ألا يطول.. الفواجع والمسرات الأفراح والأتراح هي محطات في رحلة حياتنا .. والوقوف عند إحداها سيعني توقف مسيرتنا . فالحياة لا تنتظر الواقفين.

عبد السلام المسماري

شكرا لمرورك المفيد وشرحك الذي اضاف تحليلا مفيدا وقيما

وأكيد ياسمين ستفرح عندما تقرأ وترى إهتمامك

تحياتي اليك ومليون شكر

  رد مع اقتباس
قديم 2008-03-24, 18:47   : ( 7 )
أملي القضماني

::من أعمدة المنتدى::


الصورة الرمزية أملي القضماني





           Syria



أملي القضماني غير متصل

أختي الغالية أملي

قرأت النص واعتراني العديد من الأسئلة أثناء قراءتي له

ربما مثل الكثيرين

لكن حينما وصلت ياسمين بنا الى سبب العقدة في النص

الا وهو غياب شخص ٍ عزيز وغالي بسماته الإنسانية الإيجابية

بدأت أدرك كم هو حجم المتاهة في الأسئلة التي يتركها غياب الأحبة في ذواتنا

الدخول في متاهات تفاصيل النفس البشرية والسباحة مابين عذاباتها وأفراحها يطرح الكثير من لأسئلة اللانهائية

التي ربما تؤرق أكثر من ان تريح

تحياتي لياسمين الوردة الخارجة من شجرة الياسمين الحلوة والشامخة أملي

دمتم بخير ومحبة

وبانتظار العدوى الشعرية لهذه الجميلة ابنتك

اي يا حسام

ياسمين تملك حسا فلسفيا ، وتجنح للتحليل والتعمق بالأمور

أظن انَّ لها مستقبلا أدبيا رائعا

شكرا لك

  رد مع اقتباس
قديم 2008-04-17, 11:08   : ( 8 )
السيدة جليلة

عضو يعتمد عليه


الصورة الرمزية السيدة جليلة





           Algeria



السيدة جليلة غير متصل

رااااائعة انت يا ياسمين يااا اديبة المستقبل

والرااائعة من انجبت ياااااسمين.....وعرفتنا بها
. اديبتنا الغالية املي القضماني ..اشتقت اليك كثيرااااا

ابدا بتحية طيبة عطرة ازفها لكما وباقات من الورود والفل والياسمين اقدمها لكما ........

نص فلسفي ..بين نقيض وحجة ..
يحتار فيه المرء ..فيكثر من السؤال ....ب لماذا وكيف ؟؟

ابحرت في طياته عزيزتي واخذت امواجه تتقاذفني .خاصة حين يفقد الواحد منا احد الاحباب
فيغيب عن انظاره ..فهل من جواب ؟؟ لكن هذه هي الحياة
فالقلب مهما تبدو عليه القساوة وتنعدم الاحاسيس ..
ياتي عليه يوما يلين وينبض بالحب والحنين والرافة .. مثله مثل كل القلوب ...
والا فلا يسمى قلبا.. فانه يتقلّب من احاسيس الى مشاعر ....

في خضم ما تدخره لنا الحياة وما يكتبه لنا القدر .
اسعد الله ايامكم جميعا ....هذا ما ارجوه لكم ياااا احبتي في الله ...

بارك الله فيك بنيتي ياااسمين ....وباررك الله في ابداعاتك وعطاءك... ووفقك الله ورعاك.

  رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أبواب الأجر في شهر رمضان الجوهرة النادرة منتدى شهر رمضان المبارك 2 2010-08-07 10:40
شهقات حلم.....مبعثرة بنت الصحراء فضاء المنقول من الشعر والخاطرة و القصة 2 2010-03-22 20:51
| ميكروباص على أبواب جهنـمـ | الراجية مغفرة الله المنتدى الإسلامى العام 6 2009-11-21 06:15
خواتم لبنات الشامل allaa منتدى الأزياء و الإكسسوارات 0 2008-07-04 16:16
ليلة القدر واما ادرك ما ليلة القدر بنت الصحراء منتدى شهر رمضان المبارك 1 2007-10-07 13:54

RSS 2.0 - XML - HTML - MAP
الساعة الآن 04:16.

 

2005-2024
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd